ميلانو ـ نفى رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني أحدث الفضائح الجنسية التي يواجهها ودافع عن عشقه لـ"الفتيات الجميلات".
وقال برلسكوني "عندما أكون في حضرة فتاة جميلة، أتطلع إليها... من الأفضل أن يولع المرء بالفتيات الجميلات بدلا من أن يكون مثليا".
وكان رئيس الوزراء الإيطالي يشير إلى تقارير عن علاقته بفتاة مغربية تدعى كريمة المحروج وتعمل فتاة ترفيه.
وقال برلسكوني في افتتاح معرض عن صناعة الدراجات البخارية في ميلانو "لا تقرأ الصحف، إنها خادعة".
وربطت تقارير صحافية في الأسبوع الماضي بين برلسكوني والمحروج التي كانت تبلغ من العمر 17 عاما، وعشرات من النساء الأخريات، حيث حضرت المحروج حفلات استضافها رئيس الوزراء في منزله في ضاحية "أركوري" بالقرب من ميلانو في وقت سابق هذا العام.
وردت المحروج، التي بلغت 18 عاماالاثنين، في مقابلة صحافية نشرت الثلاثاء أنها لم تمارس الجنس مطلقا مع رئيس الوزراء (74 عاما).
وقالت لصحيفة "ليبيرو" اليومية اليمينية التي تصدر في ميلانو إنها لم تحضر أبدا حفلات يفترض أنها مثيرة بعد العشاء كان موجودا بها برلسكوني ، نافية مزاعم سابقة.
وظهر برلسكوني في الأسبوع الماضي لتأكيد تقارير أنه تدخل من أجلها عندما احتجزتها الشرطة في اتهامات بتورطها في جريمة سرقة في أيار/مايو الماضي.
أحمد على - فضائح الكبار
لايوج فرق بين مونيكا كلينتون وكريمه برلوسكونى فهناك تشابه ،حاولو أصحاب المصلحه أن يتخلصو من رئيس أمريكى كان يطمح فى سلام حقيقى وأقامة دوله فلسطينيه وكان متعاطف مع العرب وقضاياهم مثل كارتر، وبين برلوسكونى تلميذ كراكسى زعيم الحزب الأشتراكى الأيطالى السابق ورئيس الوزراء فى أحداث السفينة الأيطاليه أكيلى لاورو، نفس المنظمه الصهيونيه التى تبتكر كل أساليب الفتنه وافضائح لأبعاد والتخلص من خصومهم فلاأستبعد أن تكون كريمه مدسوسه للأيقاع ببرلوسكونى كما فعلت مونيكا مع كلينتون ولـاحة فوز وصعود اليساريين الى الحكم حيث يوجد علاقة قويه بيسار أيطاليا الحالى وأسرائيل ويهود أيطاليا خاصاّ، وأحنا نايمين فى العسل لايشغلنا غير المحافظه على الكرسى والتنكيل بشعوبنا.ابو حمزه - الصحافة
مجرد تصحيح معلومه واحدة فقط للاخ احمد على لو كان رئيس يريد مصلحة العرب ولم يستطيع عمل شيء وان كان جادا فليستقيل من منصبه كان كارتر او كلينتون الان هل زوجة كلينتون تعمل ضد مسار زوجها او تنفذ املاءات من مجلس الشيوخ الجمهورين والديمقراطيين او انها سياسة امريكا صيحيح نسمع اصوات هنا وهناك واخيرا المشكلة صارت وثائق او غير وثائق الشمس لا تغطي بغربال الجرائم كلها واضحة واصحابها على قيد الحياةوشهود عيان هذا مجرد استفهامات وطيب اخونا بلير شو كان وهو في سدة الحكم وماذا اصبح بعد انتهاء صلاحياته اصبح حمامة السلام سبحان الله وكما قال الشاعر " ناموا ولا تستيقظوا ما فاز الا النوم ناموا ولا تتكلموا فان الكلام محرم حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل وقبل النهاية ما نسمع ومانري وما نقرا يبين لنا مدي قوة الصحافة وتاثيرها في بناء شخصياتنا فلنصحو