منتديات قفصة
التسجيل يمكّنك من دخول كافة الأقسام و المساهمة فيها، و يتم تفعيل عضويتك بالعودة الي بريدك الإلكتروني والضغط على رابط التفعيل
منتديات قفصة
التسجيل يمكّنك من دخول كافة الأقسام و المساهمة فيها، و يتم تفعيل عضويتك بالعودة الي بريدك الإلكتروني والضغط على رابط التفعيل
منتديات قفصة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فتحي الهدّاوي للصباح السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
afif

afif


عدد المساهمات : 863
تاريخ التسجيل : 26/01/2010
العمر : 45

فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  Empty
مُساهمةموضوع: فتحي الهدّاوي للصباح السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة    فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  Icon_minitimeالجمعة 5 نوفمبر 2010 - 13:04

السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة
فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  Fethihadaoui

عن مشاريعه السينمائية والتلفزية القادمة تحدث الفنان فتحي الهداوي , كما أوضح ظروف «مشاركته» في أيام قرطاج السينمائية التي لم توجه له ادارتها الدعوة وانما كان لبعض الأصدقاء تأثيرهم ليكون بيننا في تلك التظاهرة التي ثمن أهم مظاهرها وقال أنها الأقدر على استقطاب الشارع المحلي المولع بالحياة والمحب للسينما ضرورة

مواضيع أخرى استدرجته اليها «الصباح» ,حتى أنه تحدث عن غرابة أن يكون حاضرا بالغياب في «الفايسبوك» هذه المنظومة الالكترونية الاجتماعية التي «ورّطته» من حيث لا يدري

وحتى لا نفضح كل التفاصيل, أدعوكم الى حصيلة هذا اللقاء مع فتحي الهدّاوي المصر على أن تونس في قلبه حتى وان ابتعد عنها بحكم الظروف
-ذكرت لي منذ قليل أسماء الصحفيين الذين تحبذ التعامل معهم كلما استدعى الأمر تصريحا أو توضيحا لبعض المسائل, ولاحظت أن الجيل الجديد من الاعلاميين هو شبه غائب في تعدادك لـ «أصدقائك» من الصحفيين, لذلك لا تستغرب أن يكتنف الغموض بعض ما تقدمه من أعمال فنية خارج تونس, فأنت تمارس القطيعة مع أكبر عدد من الزملاء؟

أنا مقصّرعموما في حق الصحفيين في مسألة التصريحات,اذ أنني أحبذ العمل على الظهور في وسائل الاعلام لسبب أو بلا سبب, ثم اني غالبا ما أفاجأ بما لا يسرّ حين أجري احدى اللقاءات الصحفية المكتوبة, فتتغير تصريحاتي وقد أجد تصريحات خيالية لا تلزمني,لذلك أعتذر بلطف

- قد تعتذر بلطف وقد تماطل أيضا؟

أنالا أماطل وانما أتحاشى وسائل الاعلام قدر المستطاع. في المقابل قد أضطر في أحيان أخرى الى «الماخذة بالخاطر», وأجري حوارات مع بعض المؤسسات الاعلامية الجديدة مثلا ,أو أجامل بعض الأصدقاء وأؤثث برامجهم حتى وان لم تكن هناك مناسبة واضحة, أضطر الى كل هذا رغم أني أرفض من البداية مبدأ أن أكون مجرد ضيف لملء الفراغ الجي سي سي» والماخذة في الخاطر

-هل شاركت في ايام قرطاج السينمائية «ماخذة في الخاطر» أيضا؟

لا.. هناك أصدقاء هم من ضيوف المهرجان علموا بوجودي في تونس وبعضهم لم يكن يعلم بوجودي ومع ذلك اتصل ليراني, واضطررت لتلبية دعوة كل هؤلاء الأصدقاء المتصلين و»حضرت»..

-كنا نظن أنك من الضيوف الرسميين للمهرجان؟

لا ..ولكني واكبت الدورة بمختلف تفاصيلها وثمنت التفاف الشارع التونسي بالسينما وذهابه للقاعات التي اكتظت بالمحبين للحياة والمقبلين على السينما بأعداد كبيرة
في مهرجانات ميزانياتها ضخمة جدا لا يحدث هذا, في ابوظبي مثلا أو غيرها, الجمهور قليل جدا في القاعات وقد لا يتجاوز عدده عدد أصابع اليد الواحدة رغم امكانيات هذه المهرجانات المادية المربكة أحيانا

-هل فاجأك التتويج الذهبي الذي ناله الفيلم المصري «ميكروفون»؟

عليك أن توجهي هذا السؤال الى لجنة التحكيم فهي التي اختارت تتويج هذا الفيلم..

-هل شاهدت فيلم «ميكروفون»؟

لا..أنا لا أشاهد الافلام المصرية, اذ منذ 40 سنة والسينما المصرية تفسد الذوق العام , صحيح أن بعض الاجتهادات الحديثة تحاول الرفع ولو قليلا من المستوى ولكن يبقى رأيي على حاله من التجارب المصرية عموما.

-لماذا ابتعدت بشركتك الخاصة للانتاج عن تونس؟

جنسية الشركة تونسية ولكنها تعمل في كل أنحاء العالم, وأحيانا أحاول جلب المشاريع الى تونس أو أسافر ببعض التقنيين الى خارج الحدود.لقد أصبح العالم قرية واحدة ويمكنني أن أفطر في باريس وأتناول الغداء في تونس مثلا..»أشنية المشكلة ردّ الوزارة على» الأسباط »..

-هل وافقت وزارة الثقافة والمحافظة على التراث على سيناريو مسلسلك الجديد الذي قدمته لها منذ سنة؟

.. لقد صورهذا المسلسل الذي يحمل عنوان «الأسباط» بين المغرب ولبنان والأردن وهو حاليا في مرحلة «المونتاج» وسيبث قريبا في عدد من القنوات التلفزية. والوزارة لم تردّ على مطلبي الى حد هذه اللحظة, لذلك «تصرّفت», فالمغرب مثلا أرسلت لنا رخصة التصوير عبر» الأنترنات» قبل أن تطلع على السيناريو,و قد بلغت ميزانيته الى حد هذه اللحظة 11 مليارا تمنيت لو استفاد منها» أولاد البلاد»

فلو صورنا في الصحراء التونسية طيلة سنة كاملة لأمكننا صرف مايقارب ال7 مليارات يتمتع بها الممثلون والفنيون والتقنيون وحتى السائق الذي كان سينال ما يقارب الـ2500 دينار في الشهر

-لماذا تختار بث مسلسل «الأسباط» خارج اطار شهر رمضان رغم أن لهذا العمل طابعا تاريخيا بما أنه يطرح مسألة الفتنة بين الشيعة والسنّة؟

لأنني أرفض الفوضى..فما معنى أن يجتمع المشاهد العربي للفضائيات على 100 مسلسل في اليوم؟ فهل يعقل هذا؟

-استهجن البعض الدور الذي قدمته في مسلسل «كاستينغ» لسامي الفهري واعتبروه بسيطا مقارنة بأدوار أخرى مركبة وحاملة لشحنة كبيرة تحسن التعبير عنها؟

الحياة تجارب, والفن مغامرة, والممثل مطالب بخوض المغامرات وان لم تكن عواقبها ايجابية. وقد اختلفت الآراء حول «كاستينغ» وهذا جميل, فالنقاشات ضرورية حتى ندرك أهمية الاشياء "كاستينغ" في لقطات

-هل كنت راضيا عن فتحي الهداوي حين شاهدته عبر التلفزة؟

«تفرجت في لقطات صغيرة»..اذ كنت في مرحلة تصوير لعمل آخر خارج حدود تونس, وعموما أنا لا أرضى بسهولة عمّا أقدمه في التلفزة أو في اي مجال فني آخر أخوضه

-ثرت سابقا على المخرج علي منصور الذي اتهمته بالفشل في ادارتك كممثل في مسلسل «صيد الريم», مع سامي الفهري اختلف الحال وخرجت من التجربة مثمنا لعمل هذا المخرج؟

لأن مجهوده يستحق التثمين, لذلك لا أسمح لنفسي بأن أهاجمه, لقد كان محترفا في طريقة تعامله معي

-قلت بأحد تصريحاتك أنك تمثل لارضاء نفسك وليس لارضاء الجمهور؟

قلت هذا فعلا وخصصت القول وفسرته, اذ تساءلت أين هو هذا الجمهور العربي الذي ننتج له أعمالا درامية ذات قيمة ومضمون وهو غارق في عشق كليبات هيفاء وهبي ووليد توفيق؟ لنفترض أن هذا الجمهور يحبّ أعمالي وفي الوقت نفسه يحبّ أغاني هيفاء وهبي, «ما حاجتيش بيه» مادمت مساويا لديه مع هيفاء على مستوى الحب أو الاعجاب

-ماذا عن أسباب خوضك لتجربة «المايكينغ أوف» لفيلم شوقي الماجري الأول «مملكة النمل»؟

كما أشرت الى ذلك هي تجربة شوقي الأولى في الافلام الطويلة, وأنا سعيد بهذه التجربة لذلك فكرت في الخوض في كواليسها وأسرارها عبر «المايكينغ أوف» الذي سيكشف بعض أسرار التصوير التي عادة مايجهلها المشاهد العادي للفيلم. ولقد صوّرت 20 ساعة سأختار منها أبرز المواقف والمشاهد التي سترافق موعد خروج «مملكة النمل» للناس

-لأن سنّ «أبو النمل» في الفيلم حرمك من تجسيد دور البطولة فقد خيّرت تصوير كواليسه, ولكن ألا تفكر أنت وشوقي في خوض تجربة مشتركة في قادم الأيام؟

شوقي صديقي قبل أن يكون مخرجا أؤمن بموهبته وابداعاته, ونحن نطرح المشاريع المشتركة دوما وكلما سنحت لنا الفرص والتقينا, وقد تشاهدوننا قريبا في مسرحية مشتركة «علاش لا فيلم عن الهنود الحمر

-ماذا عن مشاركتك في فيلم أمريكي عن معاناة الهنود الحمر؟

باستغراب.."منّك نسمع"..هذه أخبار مغلوطة, كتلك التي تحدثت عن مشاركتي الوهمية في «أنا القدس» لباسل الخطيب ..
للأسف يوجد أسوء من ذلك, فهناك من ينتحل صفتي في «الفايسبوك» و»عامل حالة» وأنا آخر من يعلم..وصديقنا هذا يتكلم باسمي ويصاحب الفتيات مستغلا اسمي وصوري وحكاياتي التي يختلقها..ولكنه يعجز في اللحظة التي تطالبه فيها الآنسة بموعد للقاء « يتذكر وقتها اللي هو ماهوش آنا»...(يضحك)

نادية برّوطة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
tahar

tahar


عدد المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 26/02/2010

فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتحي الهدّاوي للصباح السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة    فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  Icon_minitimeالسبت 6 نوفمبر 2010 - 11:45

فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  138215
فتحي الهدّاوي للصباح  السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة  337691
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتحي الهدّاوي للصباح السينما المصرية تفسد الذوق العام منذ 40 سنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  اليوم انطلاق الدورة 23 لعرس السينما
» نقائص السينما التونسية في عيون السينمائيين الأجانب
» بعد أن كانت حكرا على قاعات السينما : تكنولوجيا الـ3D في البيوت ومكاتب العمل والمقاهي
» برتران مارشان للصباح تقبلت قرار إقالتي برحابة صدر
» خوف الحكومة المصرية من تكرار احداث تونس فى مصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قفصة :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: