منتديات قفصة
التسجيل يمكّنك من دخول كافة الأقسام و المساهمة فيها، و يتم تفعيل عضويتك بالعودة الي بريدك الإلكتروني والضغط على رابط التفعيل
منتديات قفصة
التسجيل يمكّنك من دخول كافة الأقسام و المساهمة فيها، و يتم تفعيل عضويتك بالعودة الي بريدك الإلكتروني والضغط على رابط التفعيل
منتديات قفصة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الكذب وترويج الشائعات

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
abouhayder

abouhayder


عدد المساهمات : 1038
تاريخ التسجيل : 26/01/2010
الموقع : أم المدائن "قفصة"

الكذب وترويج الشائعات Empty
مُساهمةموضوع: الكذب وترويج الشائعات   الكذب وترويج الشائعات Icon_minitimeالسبت 19 يونيو 2010 - 20:07

إنَّ من علاماتِ ضعفِ الإيمان باللهِ واليومِ الآخر الاستخفافَ بالذنوب والمعاصي والمجاهرةَ بهابل واستحلالَها أحياناً واعتبارَها شيئاً
مألوفاً وسائغاً ولمَّا ابتعدَ المسلمون عن دينهم
واستخفوا بشريعةِ ربهم انحسرتْ بركةُ الإسلامِ عن ديارهِم وسادت فيهم الأخلاقُ الدنيئة والخصالُ السيئة ومن أسوأ تلك الذنوب
التي استمرأها كثيٌر من الناسِ وألفوها
وجاهروا بهاوهوَّنوا من شأنِها عادةُ الكذب ذلكَ الداءُ الوبيل الذي أصبحَ جزءاً لا يتجزأ من حياةِ الكثيرين يمارسهُ كبارُ القومِ
وصغارُهم
وشيبُهم و شبابُهم ورجالهُم ونساؤُهم وقـد ينظرُ البعضُ للكـذبِ بعينٍ واحدة و يحصرهُ في نطاقٍ ضيقٍ محدود[ ولو أمعن النظرَ وأعاد التأمل لعلم أنَّ
الكذبَ أنواعٌ ودركا ت
قال تعالى ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍالنور
فمن الأكاذيبِ الخطيرةِ كذلك ترويجُ الشائعاتِ الباطلة التي تُحدثُ الأراجيف وتُخلخلُ الصفوف وتُعكرُ صفاءَ النفوس وعند البخاري رحمه الله في حديثِ الرؤيا الطويل
وفيه قالَ عليه الصلاة ُوالسلام فانطلقنا فأتينا رجلاً مستلقى على قفاه وإذا آخرُ قائمٌ عليه بكَلَوبٍ من حديد وإذا هو يأتي أحدَ شقيِ وجههِفيشر شر
شِدْقَه إلى قفَاه وعينَه إلى قفاه
ثم يتحولُ إلى الجانبِ الآخر[ فيفعلُ به مثَلَ ما فَعَلَ بالجانبِ الأول فما يفرغُ من ذلك الجانبحتى يصَّح ذلك الجانبُ كما كان ثم يعودُ
عليه فيفعلُ مثلَ ما فعَلَ المرةَ الأول
[
ثم أوَّلَها عليه السلام الرجل يغدو من بيته فيكذبُ الكذِبة تبلغُ الآفاق فليحذرْ الذين يروجون الشائعاتِ الباطلة ويمتهنون
الدجل فإنَّ لهم أجلاً موعداً لن يخلفوه
ومن الكذب الخطير كذلك: إلصاقُ التهمِ الباطلةِ بالأبرياء، وإعظامُ الفِرية في حقهم، واغتصابُ حقوقِ الناس، وسلبُهم أموالَهم وممتلكاتِهم بالكذبِ
والزورِ والبهتان
، ففي صحيح مسلم أنَّ أروى بنتَ أُويس ادعتْ على سعيدِ بنِ زيد
أَحَدَ العشرةِ المبشرينَ بالجنة
، ادعتْ أنَّه أخذ شيئ من أرضِها، وخاصمتهُ إلى مروانَ بنِ الحكم، فقال سعيد:اللهم إنْ كانتْ كاذبةً، فعمِّ بصرَها، واقتلَها في أرضِها، فما ماتت حتى ذَهَبَ بصرُها، ثم بينَما هي تمشي في أرضها إذ وقعتْ في
حفرةٍ فماتت
. ومن الكذبِ الذي عمَّ وطمَّ، كذبُ الكثيرِ من وسائلِ الإعلام على مستوى العالمِ كله، من نشرِ
الأراجيف
، وبث الأخبارِ الكاذبة، والحوادثِ المختلقة، فهذه الإذاعةُ تؤكدُ النبأ، وتلك إذاعةٌ تنفيه، وذاك مسؤولٌ يُصرِّح، وآخرُ يُفند وتلك الصحيفةُ تَكذبُ، وأُخرى تَدخرُ كذبَها بكذبٍ آخر، وأصبح الناسُ في حيرةٍ من أمرِهم لا
يدرونَ من يُصدِّقون
، ولا بمن يثقون وأصبح مضربُ المثلِ عندَهم، لا تهتمَ بهذا الكلام إنَّه كلامُ جرائد. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ))التوبة: 119.
فاتقوا الله يا منْ تظلمون الناس،وتأكلونَ أموالهَم بطراً،وأشراً،و رئاء الناس. و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
badr

badr


عدد المساهمات : 646
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
العمر : 44

الكذب وترويج الشائعات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكذب وترويج الشائعات   الكذب وترويج الشائعات Icon_minitimeالسبت 19 يونيو 2010 - 20:45

أخ أبو حيدر
البعض من محترفي الكذب
يختلقون الكذبة ثم يصدقونها
*
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hayfa

hayfa


عدد المساهمات : 1563
تاريخ التسجيل : 24/01/2010

الكذب وترويج الشائعات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكذب وترويج الشائعات   الكذب وترويج الشائعات Icon_minitimeالسبت 19 يونيو 2010 - 23:31


الكذب

وهو: مخالفة القول للواقع . وهو من أبشع العيوب والجرائم، ومصدر الآثام الشرور، وداعية الفضيحة
والسقوط. لذلك حرمته الشريعة الإسلامية، ونعت على المتصفين به، توعدتهم في الكتاب والسنة:


قال تعالى :((إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب))(غافر: 28).

وقال تعالى: ((ويل لكل أفاك أثيم))(الجاثية:7).

وقال تعالى: ((إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله، وأولئك هم الكاذبون ))(النحل: 105).

وقال الباقر (عليه السلام): (إن الله جعل للشر أقفالا، وجعل تلك الأقفال الشراب، والكذب شر من الشراب)(1الكافي).

وقال (عليه السلام): (كان علي بن الحسين يقول لولده: اتقوا الكذب، الصغير منه والكبير، في كل جد وهزل،
فإن الرجل إذا كذب في الصغير، اجترأ على الكبير، أما

علمتم أن رسول الله
(صلى الله عليه وآله)قال: ما يزال العبد يصدق حتى يكتبه
الله صديقا، وما يزال العبد يكذب حتى يكتبه الله كذابا)
(1 الكافي).

وقال الباقر (عليه السلام): (إن الكذب هو خراب الإيمان)(2 الكافي).

وقال أمير المؤمنين (عليه السلام): ( اعتياد الكذب يورث الفقر)(3 الخصال للصدوق).

وقال عيسى بن مريم(عليه السلام): (من كثر كذبه ذهب بهاؤه)(4 الكافي).

وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة وستكثر،فمن كذب علي
متعمدا، فليتبوأ مقعده من النار، فإذا أتاكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب
الله فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا
به)
(5 احتجاج الطبرسي).

مساوئ الكذب

وإنما حرمت الشريعة الإسلامية (الكذب) وأنذرت عليه بالهوان والعقاب، لما ينطوي عليه من أضرار خطيرة، ومساوئ جمة، فهو:

1 ـ باعث على سوء السمعة، وسقوط الكرامة،

وانعدام الوثاقة، فلا يصدق الكذاب وإن نطق بالصدق، ولا تقبل شهادته، ولا يوثق بمواعيده وعهوده.


ومن خصائصه انه ينسى أكاذيبه ويختلق ما يخالفها، وربما لفق الأكاذيب العديدة المتناقضة، دعما لكذبة افتراها، فتغدوا أحاديثه هذرا مقيتا، ولغوا فاضحا.

2 ـ إنه يضعف ثقة الناس بعضهم ببعض،

ويشيع فيهم أحاسيس التوجس والتناكر.


3 ـ إنه باعث على تضييع الوقت والجهد الثمينين، لتمييز الواقع من المزيف، الصدق من الكذب.

4 ـ وله فوق ذلك آثار روحية سيئة، ومغبة خطيرة، نوهت عنها النصوص لسالفة.

دواعي الكذب

الكذب انحراف خلقي له أسبابه ودواعيه، أهمها:

1 ـ العادة: قد يعتاد المرء على ممارسة الكذب بدافع الجهل، أو التأثر بالمحيط المتخلف، أو لضعف الوازع

الديني، فيشب على هذه العادة السيئة، وتمتد جذورها في نفسه، لذلك قال بعض الحكماء:
(من استحلى رضاع الكذب عسر فطامه).

2 ـ الطمع: وهو من أقوى الدوافع على الكذب والتزوير، تحقيقا لأطماع الكذاب، وإشباعا لنهمه.

3 ـ العداء والحسد: فطالما سولا لأربابهما تلفيق التهم، وتزويق الافتراءات والأكاذيب، على من يعادونه أو يحسدونه. وقد عانى الصلحاء
والنبلاء الذين يترفعون عن الخوض في الباطل، ومقابلة الإساءة بمثلها ـ كثيرا من مآسي التهم والافتراءات الأراجيف.


أنواع الكذب

للكذب صور شوهاء، تتفاوت بشاعتها باختلاف أضرارها وآثارها السيئة، وهي:

الأولى :اليمين الكاذبة

وهي من أبشع صور الكذب، وأشدها خطرا وإثما، فإنها جناية مزدوجة:

جرأة صارخة على المولى عز وجل بالحلف به كذبا وبهتانا، وجريمة نكراء تمحق الحقوق وتهدر الكرامات.

من أجل ذلك جاءت النصوص في ذمها والتحذير منها:

قال رسول الله
(صلى الله عليه وآله): (إياكم واليمين الفاجرة، فإنها تدع الديار من أهلها بلاقع)(1 الكافي).

وقال الصادق (عليه السلام): (اليمين

الصُبر الكاذبة، تورث العقب الفقر)
(2 الكافي).

الثانية : شهادة الزور

وهي كسابقتها جريمة خطيرة، وظلم سافر هدام، تبعث على غمط الحقوق، واستلاب الأموال، وإشاعة الفوضى في المجتمع، بمساندة المجرمين على

جرائم التدليس والابتزاز.
أنظر كيف تنذر النصوص شهود الزور بالعقاب الأليم: قال رسول الله
(صلى الله عليه وآله): (لا ينقضي كلام شاهد الزور من بين يدي الحاكم حتى يتبوأ مقعده من النار، وكذلك من كتم الشهادة)(3 الكافي ومن لا يحضره الفقيه).

ونهى القرآن الكريم عنها فقال تعالى:((واجتنبوا قول الزور))( الحج:30).

أضرار اليمين الكاذبة وشهادة الزور

وإنما حرمت الشريعة الإسلامية اليمين الكاذبة، وشهادة الزور، وتوعدت عليهما بصنوف الوعيد والإرهاب، لآثارهما السيئة، وأضرارهما
الماحقة، في دين الإنسان ودنياه، من ذلك:


1 ـ أن مقترف اليمين الكاذبة، وشهادة الزور، يسيء إلى نفسه إساءة كبرى بتعريضها إلى سخط الله تعالى، وعقوباته التي صورتها النصوص السالفة.

2 ـ ويسيء كذلك إلى من سانده ومالأه،

بالحلف كذبا، والشهادة زورا، حيث شجعه على بخس حقوق الناس،

وابتزاز أموالهم، وهدر كراماتهم.


3 ـ ويسيء كذلك إلى من اختلق عليه اليمين والشهادة والمزورتين، بخذلانه وإضاعة حقوقه، وإسقاط معنوياته.

4 ـ ويسئ إلى المجتمع عامة بإشاعة الفوضى والفساد فيه، وتحطيم قيمه الدينية والأخلاقية.

5 ـ ويسيء إلى الشريعة الإسلامية بتحديها، ومخالفة دستورها المقدس، الذي يجب إتباعه وتطبيقه على كل مسلم.

الثالثة : خلف الوعد

الوفاء بالوعد من الخلال الكرمة التي يزدان بها العقلاء، ويتحلى بها النبلاء، وقد نوه الله عنها في كتابه الكريم فقال: ((واذكر في الكتاب
إسماعيل إنه كان صادق الوعد كان رسولا نبيا
))(مريم: 54).

ذلك أن إسماعيل (عليه السلام) وعد رجلا، فكث في انتظاره سنة كاملة، في مكان لا يبارحه، وفاءا بوعده.

وإنه لمن المؤسف أن يشيع خلف الوعد بين المسلمين اليوم، متجاهلين نتائجه السيئة في إضعاف الثقة المتبادلة بينهم، وإفساد
العلاقات الاجتماعية، والإضرار بالمصالح العامة.
قال الصادق (عليه السلام): (عِدة المؤمن أخاه المؤمن نذر لا كفارة
له، فمن أخلف فبخلف الله تعالى بدأ، ولمقته تعرض، وذلك قوله تعالى:
((يا أيها الذين آمنوا لِمَ تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتا عند الله أن

تقولوا ما لا تفعلون
))(1 الكافي). وقال (عليه السلام): (إن رسول الله (صلى الله عليه وآله)وعد رجلا إلى صخرة فقال: أنا لك هاهنا
حتى تأتي. قال: فاشتدت الشمس عليه، فقال أصحابه: يا رسول الله لو أنك تحولت إلى الظل. فقال: قد وعدته
إلى هاهنا: وإن لم يجيء كان منه إلى المحشر)
(علل الشرائع).

الرابعة : الكذب الساخر

فقد يستحلي البعض تلفيق الأكاذيب الساخرة، للتندر على الناس، والسخرية بهم،
وهو لهو عابث خطير، ينتج الأحقاد والآثام.
قال الصادق (عليه السلام): (من روى على مؤمن رواية، يريد بها شينة، وهدم مروءته ليسقط من أعين
الناس، أخرجه الله تعالى من ولايته إلى ولاية الشيطان، فلا يقبله الشيطان)
(الكافي). علاج الكذب
فجدير بالعاقل أن يعالج نفسه من هذا المرض الأخلاقي الخطير، والخلق الذميم، مستهديا بالنصائح التالية:

1 ـ أن يتدبر ما أسلفناه من مساوئ الكذب، وسوء آثاره المادية والأدبية على الإنسان.

2 ـ أن يستعرض فضائل الصدق ومآثره الجليلة، التي نوهنا عنها في بحث الصدق.

3 ـ أن يرتاض على التزام الصدق، ومجانبة الكذب، والدأب المتواصل على ممارسة هذه الرياضة النفسية، حتى يبرأ من هذا الخلق الماحق الذميم.

مسوغات الكذب

لا شك أن الكذب رذيلة مقيتة حرمها الشرع، لمساوئها الجمة، بيد أن هناك ظروف طارئة تبيح الكذب وتسوغه، وذلك فيما إذا توقفت عليه مصلحة
هامة، لا تتحقق إلا به، فقد أجازته الشريعة الإسلامية حينذاك، كإنقاذ المسلم، وتخليصه من القتل أو الأسر، أو صيانة عرضه وكرامته،
أو حفظ ماله المحترم، فإن الكذب والحالة هذه واجب إسلامي محتم.
وهكذا إذا كان الكذب وسيلة لتحقيق غاية راجحة، وهدف إصلاحي، فإنه آنذاك راجح أو
مباح، كالإصلاح بين الناس، أو استرضاء الزوجة واستمالتها أو مخادعة الأعداء في الحرب.
وقد صرحت النصوص بتسويغ الكذب للأغراض السالفة.
قال الصادق (عليه السلام): ( كل كذب مسؤول عنه صاحبه يوما إلا في ثلاثة: رجل

كايد في حربه فهو موضوع عنه، أو رجل أصلح بين اثنين يلقى هذا بغير ما يلقى هذا يريد بذلك الإصلاح فيما بينهما، أو رجل وعد
أهله شيئا وهو لا يريد أن يتم لهم)
(1 الكافي )

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
tahar

tahar


عدد المساهمات : 897
تاريخ التسجيل : 26/02/2010

الكذب وترويج الشائعات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكذب وترويج الشائعات   الكذب وترويج الشائعات Icon_minitimeالأحد 20 يونيو 2010 - 10:35

شكرا ابوحيدر على الموضوع
شكرا هيفاء على الاضافة القيمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد المجيد

عبد المجيد


عدد المساهمات : 1467
تاريخ التسجيل : 18/03/2010

الكذب وترويج الشائعات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكذب وترويج الشائعات   الكذب وترويج الشائعات Icon_minitimeالأربعاء 23 يونيو 2010 - 13:15


شكرا لكما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
badr

badr


عدد المساهمات : 646
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
العمر : 44

الكذب وترويج الشائعات Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكذب وترويج الشائعات   الكذب وترويج الشائعات Icon_minitimeالأربعاء 23 يونيو 2010 - 19:19


و ماذا يا أخ أبو حيدر
عدما يصبح الكذب ، كذب دولة
؟؟؟؟
تذكر الاعلان الشهير لكولن باول أمام مجلس الامن
حول اسلحة الدمار الشامل العراقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكذب وترويج الشائعات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكذب المقدّس !!!
» لغات لاتعرف الكذب
» مراسم الكذب - تقديم سليم دولة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قفصة :: المنتديات العامة :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: